بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ان البعض منا قد تخرج منه كلمات في وصفها رائعه وقد لايشعر بها وتدثرها السنين
اليوم بينما اقلب بين اوراق خاصة بي ...........................
وجدت قصيدة بعنوان إليك معلمي لأخي /
فمنذ اسبوعين وانا احاول معه في نشر هذه القصيدة .
القصيدة القاها في حفل المتقاعدين عام 1424هــ وقد اهداها لأبيه الأستاذ/ الوالد رحمه الله
إَلًيَكَ.....ُمُعِلِمِيِ
إليك ُمعَلمِي َسِلِيل الَفضل أقتِحُمُ الَفياَفِيِ
لأِرعَى الَعَيَنَ مِن عَولِ الكِفَافِي
إليك وإنني عجل إلى مَن
يُغذِي ُمهَجتِي عند التجافيِ
فَفِيِ مِن الُهُمُِومِ أُمُورُ شَتَى
فأركبُ بَحَرها ارجُوا الضِفَافِيِ
أَشكُو مِن حياتي ُصُُنوفٍِِِ غدرٍٍ
فذاك مُعاشَرً يَرجُو التفافٍ
وذاك ُمُصادقٌُُ فِي ثَوْبِ خِلٍِِ
تُفَرِقُ وجهَهُ بين السِخَافٍ
وتِلكَ تُغَازِلُ الأشْواقَ عِنديِ
وحَسَبِيِ فِي الَهَوى ُحبُ القواَفِيِ
أَناَم َولا تَنَاَمُ فَذَاَكَ َدَأَبِيِ
فَقَدَ أمَسَْتَ ومُهْجَتِها ِارتِجِْاْفِ
لأنْيِ مَا أقُولُ فِي وْصفِ ُركْنٍٍ
أغْيَرُكَ تَبَتْغِيِ مَجْداًَ قَوَافِيِِ
أغْيُرُكَ ابَتْغَيِ فَخَراً لِقَلَمِيِ
وأنْتَ لهُ المِدَادَ على الِصحَافِ
أغْيُركَ ابتَغْي وطَناً لِقَلِبيِِ
وأَنَتْ لهُ الأمَـــانَ فلا يــخــافِ
فأنْتَ مُعَلِمِيِ وُمْنِيرُ دَرَبِيِ
ومُؤْنِسُ وَحشَتْيِ وُمَْثيُر قَْـــافِ
ومَصَدر قُوتِي وشُمُوخُ نَفَْسِيِ
ومُعَْليِ هِمَتِيِ نَحُوَ الفـيَافِـــــيِ
وَهَبَتَ مع السنِيِنَ نُبَوعَ حُبِ
وأَحَلاماً وآمالا ًشِفَافِ
وسَطَرَت المَكَارِمَ تَمَتَطَْيِها
وروضَْت الَمَعَالِيِ بِاحَتَرافِ
فَعَجَبِيِ للكونُ ألا يَسَعُنَيَ
فَسَعَيَْيَْ للسْعادةِ فيكَ كافيِِ
ُأخَالُ قَصَائدِي قَد ُكنَ ثَكَْلَىَ
فقبَلُكَ لَيَسَ شَعَري ذاك وافيِِ
فكَلَفَتُ المشَاعِرَ كُلَ قَوُلٍ
وأمَْليتُ المَآثِرَ بإِترافِِ
بأنَْيِ قَد عَجِزِتُ فِي َوصَْفِ قَوْلِيِ
أضَعَتُ مآثرا كُثِراً تُضَافِ
إَلًيَكَ.....ُمُعِلِمِيِ شَعْريِ ونَثَرِيِ
فقد أعَجَزتُ القَصَائدِ بالمضَافِ
إلِيَكْ فَوَالِدِيِ قَصْرتُ حَقَاَ
وعُذْرَاً ما أصْابَكَ مِن جَفَافِ
وللمعلومية فأن الحقوق محفوظة للشاعر
الحمد لله و الصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ان البعض منا قد تخرج منه كلمات في وصفها رائعه وقد لايشعر بها وتدثرها السنين
اليوم بينما اقلب بين اوراق خاصة بي ...........................
وجدت قصيدة بعنوان إليك معلمي لأخي /
فمنذ اسبوعين وانا احاول معه في نشر هذه القصيدة .
القصيدة القاها في حفل المتقاعدين عام 1424هــ وقد اهداها لأبيه الأستاذ/ الوالد رحمه الله
إَلًيَكَ.....ُمُعِلِمِيِ
إليك ُمعَلمِي َسِلِيل الَفضل أقتِحُمُ الَفياَفِيِ
لأِرعَى الَعَيَنَ مِن عَولِ الكِفَافِي
إليك وإنني عجل إلى مَن
يُغذِي ُمهَجتِي عند التجافيِ
فَفِيِ مِن الُهُمُِومِ أُمُورُ شَتَى
فأركبُ بَحَرها ارجُوا الضِفَافِيِ
أَشكُو مِن حياتي ُصُُنوفٍِِِ غدرٍٍ
فذاك مُعاشَرً يَرجُو التفافٍ
وذاك ُمُصادقٌُُ فِي ثَوْبِ خِلٍِِ
تُفَرِقُ وجهَهُ بين السِخَافٍ
وتِلكَ تُغَازِلُ الأشْواقَ عِنديِ
وحَسَبِيِ فِي الَهَوى ُحبُ القواَفِيِ
أَناَم َولا تَنَاَمُ فَذَاَكَ َدَأَبِيِ
فَقَدَ أمَسَْتَ ومُهْجَتِها ِارتِجِْاْفِ
لأنْيِ مَا أقُولُ فِي وْصفِ ُركْنٍٍ
أغْيَرُكَ تَبَتْغِيِ مَجْداًَ قَوَافِيِِ
أغْيُرُكَ ابَتْغَيِ فَخَراً لِقَلَمِيِ
وأنْتَ لهُ المِدَادَ على الِصحَافِ
أغْيُركَ ابتَغْي وطَناً لِقَلِبيِِ
وأَنَتْ لهُ الأمَـــانَ فلا يــخــافِ
فأنْتَ مُعَلِمِيِ وُمْنِيرُ دَرَبِيِ
ومُؤْنِسُ وَحشَتْيِ وُمَْثيُر قَْـــافِ
ومَصَدر قُوتِي وشُمُوخُ نَفَْسِيِ
ومُعَْليِ هِمَتِيِ نَحُوَ الفـيَافِـــــيِ
وَهَبَتَ مع السنِيِنَ نُبَوعَ حُبِ
وأَحَلاماً وآمالا ًشِفَافِ
وسَطَرَت المَكَارِمَ تَمَتَطَْيِها
وروضَْت الَمَعَالِيِ بِاحَتَرافِ
فَعَجَبِيِ للكونُ ألا يَسَعُنَيَ
فَسَعَيَْيَْ للسْعادةِ فيكَ كافيِِ
ُأخَالُ قَصَائدِي قَد ُكنَ ثَكَْلَىَ
فقبَلُكَ لَيَسَ شَعَري ذاك وافيِِ
فكَلَفَتُ المشَاعِرَ كُلَ قَوُلٍ
وأمَْليتُ المَآثِرَ بإِترافِِ
بأنَْيِ قَد عَجِزِتُ فِي َوصَْفِ قَوْلِيِ
أضَعَتُ مآثرا كُثِراً تُضَافِ
إَلًيَكَ.....ُمُعِلِمِيِ شَعْريِ ونَثَرِيِ
فقد أعَجَزتُ القَصَائدِ بالمضَافِ
إلِيَكْ فَوَالِدِيِ قَصْرتُ حَقَاَ
وعُذْرَاً ما أصْابَكَ مِن جَفَافِ
وللمعلومية فأن الحقوق محفوظة للشاعر